تخيل أن يقرأ القرآن عنكَ أحدهم في كل وقتٍ وحين، فقط لأنك كَفَلته، فأجرى الله بكرمه أجرين أجرًا للطالب وأجرًا لكَ، إن التجارة مع الله سبحانه وتعالى رابحة، وكُن سَبّاقًا في مواسم الطاعة، وتبّرع وجُد بمالك قبل أن يُحال بينك وبين الصدقة، وكل من تبرع يخرج ما يُحب من يده وخاطره لأجل الله سبحانه، فما بالك بِعِوض الله؟